عفوا هل انت عريس لقطة ؟؟ اليك الحل
--------------------------------------------------------------------------------
يحتار الشباب .. في لحظات الاختيار
واثناء فترة البحث الدؤوب عن العروس
فيبدا بالسؤال والحيره ..هل انا عريس لقطه ؟!
هل تتمناني كل الفتيات ؟!
ويصبح هاجسه هو (الخوف من الرفض )
الذي يشكل جرح غائر لكثير من الشباب
اليــــــــــــكم مواصفات العريس اللقطــــــة
* تمسكك بالصلاة ...
ليس لان هذا من مقومات لعريس اللقطه
ولكن لان المُفرط في دينه ..لايؤتمن عليه
فهو فرط في واجباته اتجاه خالقه ومولاه
* كُن ... مُنضبط
في حياتك ...في عملك ...مع اهلك
ودع .. الوناسه ... لايام الفُسح..
ولاتكن كثير السهر ..والسفر
فذلك .. ينقص من مقومات (العريس اللقطه)
* اجعل والدكـ,,ووالدتكــ
نصب عينيك بعد الله
فمن رضاهم ... تكسب رضا الرحمن
واللي ماله خير في اهله ماله خير في الناس (زوجته)
* العلم ..
كُن طالبا للعلم من المهد الى اللحد
ودائما الشهاده مهما كان مستواها ..
ان لم تنفعك لن تضرك
بل ستكون سند لك ..اذا ساءت الاوضاع
وتعتبر نقطه ممتازه في اي عريس لقطة
* تعلم ان تكون جريئا ..مِقداماً..
واثقا من خطوتك
حتى لو لم تكن ... فتعلم ان تكون
ليس من الصعب
ان يغرس الشخص بنفسه بذور الثقه داخله
وتأكد ان اكثر مايُعيب الرجل هو
(نقص الثقه وكثرة التردد )
* اكثر من تجاربك الحياتيه والعلميه والاجتماعيه
فالتجربه خير برهان ...
وهي نصف العلم ...
والعلم والثقه لايأتيان الا بالمحاولة والخطأ ثم النجاح
* كن متيقن ..ان المال ...
هو زينة الحياة الدنيا
يعني امر من امور لدنيا .. وطبيعي ان تهتم به الفتاه
لذا .. فاجعل من شروطك وجود
(التكافؤ المادي)...
حتى لاتضع نفسك في متاهات ماديه لست حملاً لها
* وتيقن
ان الرزاق هو الله ...والمانع هو الله
وان الله حكيم عليم
ولم يمنع عنك الزياده في المال الا خيرٌ لك ..
ولكن لحكمه لايعلمها سواه
ولم يرزق صديقك الزياده في المال الا خيرٌ له..
لحكمه لايعلمها سواه
ومثل مامنع عنك ..فهو قادر على ان يرزقك
فلاتتيقن ..ان حالك سيبقى للابد
ودوام الحال من المحال
لكن بالجد والمثابره في العمل والتوكل على من بيده ملكوت السماوت والارض
* واخيراً وليس اخراً
الاستخاره ..والاستخاره ..والاستخاره
قبل ان ينطق لسانك
قال بعض أهل العلم:
"من أعطى أربعًا لم يُمنع أربعًا:
من أُعطي الشُّكر لم يُمنع المزيد،
ومن أُعطي التوبة لم يُمنع القبول،
ومن أُعطي الاستخارة لم يُمنع الخيرة،
ومن أُعطي المشورةلم يُمنع الصواب".
اسأل الله لكل شاب وفتاه التوفيق وحسن الاختيار